استخدام الذكاء الاصطناعي والإنترنت في التعليم
الكلمات المفتاحية:
الذكاء الاصطناعي (AI)، التعليم، الكمبيوتر، أنظمة التعليم الذكية، الإنترنت، تكنولوجيا الكمبيوتر والاتصالات (ICT)، التحليل العلميالملخص
في هذا البحث (الدراسة) تم تحليل إمكانية تأثير الذكاء الاصطناعي (AI) على التعليم. استنادًا إلى القصة وإطار تقييم الذكاء الاصطناعي الذي تم اكتشافه خلال المراجعة الأولية، شمل تركيز الدراسة فقط استخدامات وتأثيرات الذكاء الاصطناعي في الإدارة والتعليم والتعلم. تم استخدام منهج البحث النوعي، كما أكدت مراجعة الأدبيات كتصميم ونهج للبحث وتسهيل تحقيق هدف الدراسة. الذكاء الاصطناعي (AI) هو مجال من مجالات الدراسة والتقنيات الناتجة التي أدت إلى برمجة أجهزة الكمبيوتر والآلات وغيرها من المصنوعات بذكاء شبيه بالإنسان يعرض القدرات المعرفية، مثل التعلم والتكيف مع البيئات أو اتخاذ القرار وفقًا للمتغير الذي يمكننا العثور عليه. لقد تم اعتماد الذكاء الاصطناعي واستخدامه على نطاق واسع في التعليم، وخاصة من قبل المؤسسات التعليمية، بأشكال مختلفة؛ هذا ما أثبتته الدراسة. الطريقة التي تطور بها الذكاء الاصطناعي - من الكمبيوتر الأصلي والتقنيات المتعلقة بالكمبيوتر إلى أنظمة التعليم الذكية القائمة على الويب وعبر الإنترنت، وأخيرًا في شكل روبوتات بشرية وروبوتات دردشة على الويب يتم استخدامها جنبًا إلى جنب مع تقنيات أخرى أو لأداء واجبات ووظائف المعلمين بشكل مستقل أو مع المعلمين من خلال مساعدة أنظمة الكمبيوتر المدمجة. ومن خلال هذه المنصات، تمكن المعلمون من أداء وظائف إدارية مختلفة، بما في ذلك مراجعة الطلاب وتقييم واجباتهم بشكل أكثر فعالية وكفاءة، وتحقيق جودة أعلى لأنشطتهم التعليمية. ومع ذلك، نظرًا لأن الأنظمة تستخدم مناهج التعلم الآلي والقدرة على التكيف، فقد تم تصميم المحتوى خصيصًا وتخصيصه وفقًا لاحتياجات الطلاب مما عزز الاستيعاب والاحتفاظ ونتيجة لذلك، تم تحسين تجربة المتعلمين وجودة التعلم بشكل عام.
