الْأَزْمَةُ الرُّوسِيَّةُ الْأُوكْرَانِيَّةُ وَأَثَرُهَا فِي الْأَمْنِ الْغِذَائِيِّ اللِّيبِيِّ بِتَفَاقُمِ التِّجَارَةِ الْمُوَازِيَّةِ، وحكمها الفقهي: ظَاهِرَةُ التَّهْرِيبِ بَيْنَ لِيبْيَا وَتُونِسَ انْمُوذَجَآ
DOI:
https://doi.org/10.61952/jlabw.v1i2.35الكلمات المفتاحية:
اثَرالْأَزْمَةِ، الْأَمْنُ الْغِذَائِيُّ، التَّهْرِيبُ، الْمَوَّازِيَّةالملخص
تَنَاوَلَتْ هَذِهِ الدِّرَاسَةُ التِّجَارَةَ الْمَوَازِيَّةَ.. مِنْ حَيْثُ تَعْرِيفُهَا، وَمَاهِيَّتُهَا، وَأَنْمَاطُهَا.. ثُمَّ تَأْصِيلُ مَفْهُومِ الْأَمْنِ الْغِذَائِيِّ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ الشَّرِيفَةِ، ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ صُوَرُ التِّجَارَةِ الْمَوَّازِيَّةِ بَيْنَ لِيبْيَا وَتُونِسَ، وَالْأَثَرُ الَّذِي تُحْدِثُهُ فِي الْأَمْنِ الْغِذَائِيِّ اللِّيبِيِّ، مِمَّا يَدْعُو إِلَى إِبْرَازِ الْحُكْمِ الفقهي بِخُصُوصِهِ.
الكلمات المفتاحية: أَثَرُ الْأَزْمَةِ، الْأَمْنُ الْغِذَائِيُّ، التَّهْرِيبُ، الْمَوَّازِيَّةُ.
